أسعد وأمه



أسمى اسعد عمرى 23 عاما
تبدأ حكايتى مع امى من سبع سنوات تقريبا ,, امى عندها الان 46 عاما اسمها
ماريان نعيش فى احدى المدن الساحليه فى اكبر بلد عربى
امى ماريان امرأه جميله جدا ذات جسم جميل جدا , لها صدر كبير بعض الشئ
وارداف هائله تهز اى قلب ينظراليها .
كنا تعيش انا والدتى وحدنا بعد ما هجر بابا ماما من سنين بسبب المشاكل
والغيره ,,, الخ
كانت امى تعيش بكامل حريتها فى منزلنا الفخم المطل على البحر مباشره
كانت فى الشتاء ترتدى اضيق الملابس الجيل التى تظهر صدرها واردافها
الجميله
وفى الصيف ترتدى القصير والشفاف ,, وكانت لا تنظر الى كولد او شاب بل
كانت تنظر الى كطفل صغير دائما
كانت امى تحبنى جدا جدا وكانت تخاف على من اى شئ
فى احد الايام كنا فى النادى وكنت العب مع اصدقائى ,, لمحت رجل غريبا
يجلس مع امى ويتبادلا الضحكات والهمسات
قربت شويه منهم رايته ...انه انكل عادل جار ماما القديم فى منزل جدو
كانو يضحكون ويتهامسون بشكل غامض .لكنى لم اهتم كان عمرى وقتها 16 سنه
وفى احدى الليالى قمت من النوم لادخل الحمام سمعت اصوات فى حجره امى ذهبت
لاسمع السالفه .
.سمعت امى تتاوه ومعها صوت رجل يتنهد كانه متعب من شئ ما
رجعت الى حجرتى سريعا خائفا ..كنت خائفا لدرجه اننى خفت افتح عليهم الباب
ظللت حبيسا فى حجرتى اريد الذهب الى الحمام لكنى كنت خائفا جدا
اضررت ان افرغ بولى فى اصيص الزرع فى البلكونه .. وبعد ساعه تقريبا سمعت
باب الشقه يفتح ويغلق
جريت على البلكونه لاشاهد من كان عند امى ..رايته انه انكل عادل جار جدو
خرجت الى الخارج استطلع من بالخارج خائفا لم اجد احدا وجدت امى تخرج من
حجرتها الى الحمام شبه عاريه
كانت لا تلبس سوى كلوتها الاسمر الصغير الشفاف .. راتنى بالخارج ..سالتنى
انت واقف من امتى هنا يا اسعد قلت لها منذ خرج انكل عادل
قالت انت شوفت انكل عادل يا اسعد .. قلت لها ايوه وسمعت كل حاجه
وبكيت ودخلت مسرعا لحجرتى خائفا من ماما دخلت امى خلفى مسرعه وقالت اسعد حبيب ماما اوعى حبيبى تقول لحد ان انكل
عادل كان هنا
ممكن يموتونى حبيبى
ماشى حبيب ماما
قلت لها اوكى ماما بس ليه ماما انكل عادل بيخش معاكى جوه بتعملو ايه
واشمعنى انكل عادل بيدخل معاكى اوضتك وينام وانا لأ
قالت حبيبى انت لسه صغير يا اسعد
انا داخله الحمام اخذ حمام ورجعا لك حالا
دخلت ماما وعادت بعد عشر دقائق
كانت ترتدى روبا طويلا ساترا لجسمها
جلست ماما معى وقالت لى ان انكل عادل كان بيعطيها حقنه لانها مريضه ..
طبعا ساعتها كنت اعرف ماذا كان يفعل انكل عادل لكنى تصنعت البراءه
لقد تنبهت الى جمال امى وروعه سيقانها وقوامها وجمال صدرها الجميل ذا
الحلمات الكبيره البنيه اللون
لاول مره افكر فى امى بمفهوم اخر تماما
لقد انتصب قضيبى لاول مره على امى وضعت يدى على قضيبي اتحسسه المسه ادلكه بشكل
عفوى
كانت هذه هى المره الاولى التى اداعب فيها قضيبى بهذا الشكل المثير
فانا لم افكر مطلقا فى الجنس ..اطلاقا
وكنت متعودا على جسم امى وهى فى البيت . كان عاديا جدا ان اشاهدها وهى
خارجه من الحمام بالكلوت فقط
لكن الان الوضع اختلف تماما
داعبت قضيبى بشده حتى انزلت لاول مره فى حياتى المنى وكان كثيرا جدا
وساخنا للغايه
بصراحه انا لم اكن مستعد لهذه الكميه الكبيره من السائل الابيض الساخن ..
لذلك جائت دفعاته كلها على ملاءه السرير وبللتها تماما
لم اكن اعرف ان هذا من السهل اكتشافه
ولم اكن اعرف ان لهذا السائل رائحه نفاذه تعرفها اى امرأه
قمت وازحت الملاءه من على السرير ووضعتها جانب السرير ورحت فى نوم عميق
فى الصباح قمت من نومى لم اجد الملاءه .. يبدو ان امى اخذتها للغسيل
خرجت وجدت امى تقف فى المطبخ .. صباح الخير ماما... صباح الخير اسعد ..
هااا نمت كويس حبيبى ..ايوه يا ماما نمت كويس قوى
قالت كويس حبيبى انا هدخل الان اضع لك ملاءه نظيفه بدلا من المتسخه
نظرت اليها وجدتها تنظر الى تنتظر رد فعلى ... قلت لها اسف ماما لقد وقع
منى كوب الماء عليه ليله امس
قالت عادى حبيبى خد بالك المره الجايه
دخلت حجرتى العب على الاتارى دخلت ماما ومعها كوبا من اللبن الدافئ على
غير العاده .. تفضل حبيبى اشرب اللبن ده
نظرت اليها مستغربا ...قالت اشرب حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربت الحليب وامى تنظر الى نظره مختلفه
وقالت لى انت كبرت يا اسعد وبقيت راجل وانا مش حاسه بك
ابتسمت لها واخذتنى فى حضنها وضمت راسى الى صدرها بقوه
وظلت راسى مدفونه فى صدرها الدافئ دقائق طويله تمنيت ان تستمر اطول مده
ممكنه من يومها اهتمت بى ماما كثيرا واخذت تجلس وتتحدث الى كثيرا .
فى احد الايام وانا فى النادى كنا نتحدث انا واصحابى وتطرق الحديث عن
الجنس والبنات
وكان صديقى هانى اقرب انسان لى يحدثنى عن مغامراته مع ابنة خاله وبلغنى
انه ليها صور جنسيه عنده فى البيت
طلبت منه احدى هذه الصور لكى تساعدنى على العاده السريه . ذهبت معه
واعطانى عشرون صوره ملونه كبيره لها
بها اوضاع مثيره . اول ما شاهدتها بدات ادلك قضيبى وافرغ شهوتى
اخذتها معى الى المنزل وخبأتها فى مكان يصعب على اى احد العصور عليه لقد
خبأتها خلف مراءه التسريحه فى حجرتى
وفى كل مساء اخرجها واشاهد ما فيها من اوضاع كان احب المشاهد الى
هذا الوضع الذى كان ينام فيه الشاب ذو القضيب الطويل على ظهره وتنام
فوقه فتاه ذات صدر كبير
وكان قضيب هذا الشاب يخترق كس هذه الفتاه وفى احدى الليالى ظللت امارس
العاده السريه اكثر من اربع مرات
حتى نمت من التعب والارهاق والصوره جوارى على الوساده
فى صباح اليوم التالى ايقظتنى امى قمت من نومى ناسيا هذه الصوره التى لم
اجدها اصلا
قمت ودخلت الحمام وعدت الى حجرتى وتذكرت الصوره ولم اجدها ولم أجرؤ على
السؤال عنها اصلا
تملكنى بعض الخوف من امى ... يا نهار اسود لو وقعت هذه الصوره فى يد امى
مكثت فى حجرتى انتظر رد فعل امى معى.. بعد قليل دخلت امى واعطتنى كوبا
من اللبن وقالت لى خد هذا يا حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربته
سألتنى ماما عن اصحابى فى النادى
قلت لها كلهم كويسين ومحترمين
قالت لى حسنا
مر يومين دون ان افعل شئ من الخوف
وبعد عده ايام اشتقت لهذه العاده مره اخرى واخرجت صوره من الصور بعد ما
تأكدت ان ماما قد نامت
كانت هذه الصوره لفتاه تمص قضيب شاب وتضعه كله فى فمها ... تمنيت ان
اكون مكان هذا الشاب
وسرحت مع الصوره ممسكا قضيبى بيدى والصوره بيدى الاخرى وفجاءه انفتح باب
الحجره لاجد ماما امامى تنظر الى
اسعد بتعمل ايه
ده اللى انا خايفه منه
يا لهوى
صحتك يا بنى
تسمرت من الصدمه ومن هول المفاجأه
قالت لى قوم قوم على حيلك لم استطيع الوقوف كان قضيبى منتصبا جدا كان
قد قرب على الانزال
جاءت الى مسرعه وخطفت منى الصوره وقالت انت معاك تانى من الزفت ده
قلت لها لا
قالت قول انت شايلهم فين بدل ما اقطعك من الضرب
قلت لها طيب ماما بس اوعدينى انك ما تضربينى
قالت قوم هات بقيه الصور بدل ما ابهدلك
قمت واخرجت بقيه الصور واعطيتهم لماما وانا فى شده الخوف والخجل
اخذت ماما الصور ودخلت حجرتها وبعد نصف ساعه عادت قالت لى قوم .. انت مش
هتنام لوحدك تانى ..انت هتنام معى من هنا ورايح
انا خائفه عليك تعمل حاجه تانى
اخذتنى الى حجرتها وقالت لى نام هنا واشارت الى ناحيه السرير اليمنى
لقد لمحت الصور على الكومودينو وعلى الارض مبعثره ..لم اجرؤ على التقاط اى
منهم
نمت على السرير ولم يغفل لى جفن لمده ساعه
ونامت امى جوارى واعطتنى ظهرها كنت انظر الى مؤخرتها العاليه بتلذذ
واشتياق كنت اتمنى ان المس تلك المؤخره الجميله
نمت من شده الغيظ وانا اتحسر على عدم قدرتى للمسها
فى الصباح ايقظتنى امى من نومى كان قضيبى منتصبا نظرت امى الى وقالت يالا
قوم يا اسعد الساعه بقت 10
قمت من نومى لاجد قضيبى منتصبا جدا
خجلت ان اقوم من السرير حتى لا تراه امى منتصبا
لكنها قد رأته بالفعل نظرت امى الى وقال قوم يا اسعد وعينها على قضيبى
قمت وذهبت مسرعا الى الحمام وامى عينها على قضيبى تبتسم ابتسامه خبيثه
عدت من الحمام ومر اليوم سريعا وفى المساء دخلت انام بعد قليل تبعتنى
امى كنت ما ازال مستيقظا
وقفت امى امام الدولاب واخذت فى خلع ملابسها تماما ووقفت عاريه امام
المرايه واخذت تبحث فى الدولاب عما تلبسه تناولت قميص وردى طويل
وخفيف جدا ثم تناولت كلوت ابيض اللون رفيع جدا لا ادرى كيف ستلبسه
ثم جلست على طرف السرير وارتدت الكلوت ثم ارتدت هذا القميص الخطير
ثم وضعت بعض البرفان الحريمى المثير جدا ثم نامت جوارى واخذت تتقلب على السرير يمينا ويسارا
وانا عامل نفسى نايم
شويه وقامت الى الخارج وفتحت الباب وقفلته بشده لكى توقظنى
قمت من نومى الوهمى وخرجت وراء امى
وجدتها تجلس فى الصالون سالتها هو انتى لسه مستيقظه ماما
قالت ايوه يا اسعد عايز حاجة قلت لها لا
لقد اثارتنى جدا وهى تغير ملابسها
خرجت مره اخرى وقلت لها ايه البرفان الحلو ده ماما
نظرت الى وقالت عجبك قلت لها جميل جدا
هو انتى اللى حطاه قالت ايوه تعال شمه
قربت منها وجدت صدرها بارز الى الخارج والفتحه ما بين صدرها مرسومه
كقناه بين جبلين
قربت من ذراعها وشممت قلت لها جميل قوى ماما
قالت شكرا اسعد الريحه دي لا يعرفها الا الرجال الاشداء
قلت لها ما انا بقيت راجل
قالت لى مش باين
نظرت لها مستغربا وقلت ليه بتقولى كده ليه ماما
قالت ابدا
يالا قوم نام
دخلت انام وفكرى كله فى صدر امى واردافها الحلوه
تبعتنى امى وقالت لى اسعد لو عايز تدخل تنام فى حجرتك قوم يالا
قلت لها لا ماما انا عايز انام معاكي فى حجرتك
قالت ليه يعنى
قلت انا نفسى انام بحضنك يا ماما
قالت طيب يا اسعد قول كده من زمان تعالى حبيبى
حضنتنى ماما بشده الى صدرها شممت صدرها ذا الرائحه الجميله ووضعت خدى
على صدرها احس بنعومته وطراوته
انتصب قضيبى بشده وازدادت ضربات قلبى .. كان هذا اول مره انال من هذا
الصدر الجميل
تمسكت بصدرها بشده كاننى خائف عليه ان يطير منى احست امى بقضيبى المنتصب وهو يشب وينتفض يريد أن يبلغ مداه وأمثر من طوله وظل
يضرب بطن ماما بشده وفوجئت بماما
تتحسسه بيدها ثم أخرجته من بنطلوني ومسكته برفق وحنان فازداد انتصابه بشده ورجعت الى الخلف من شده
المفاجأه
قالت لى هامسه مالك يا اسعد قلت لها ابدا ماما انا مبسوط كده خالص
قالت حبيبى لو تسمع كلامى هبسطك قوى
قلت لها هسمع كل كلامك ماما
قالت اى حاجه تحصل بيننا لا تقولها لاى شخص مهما كان
قلت لها ابد ابدا ماما ده سر بينى وبينك ...كنت اعرف ان هناك حدث كبير
سيحدث تلك الليله
ثم فاجئتنى وقالت طيب قوم ادخل حجرتك ولا تخرج منها ابدا لغايه ما اقولك
سمعت كلام ماما ودخلت حجرتى
خرجت ماما الى الصالون وامسكت الهاتف واتصلت على انكل عادل وقالت له
معاتبه انت اتأخرت ليه
طيب فى ستين داهيه مش عايزه اشوف وشك تانى
كنت أستمع لما يحدث خارج حجرتي وفوجئت بكلامها لأنكل عادل
لقد كانت تنتظر انكل عادل
ولست انا من عليه العين
دخلت ماما حجرتى وقالت لى اسعد تعالى يالا نام
دخلت حجرة ماما وجدتها تخلع هذا القميص وترتدى قميص غيره اكثر حشمه
ونامت جوارى
قلت لها ماما انت لسه صاحيه
قالت ايوه عايز حاجه
قلت لها عايز اجى فى حضنك
قالت بعدين
لقد كانت هذه اللعوب تفعل بى من شويه هذه الحركات لكى ادخل انام واسمع
كلامها لكى يخلو لها الجو مع انكل عادل
نمت حزينا جدا لما فعلته معى من سخريه
واصبحت لا اتحدث اليها نهائيا لمده يومين حتى انها لاحظت هذا وفى اليوم
الثالث طلبت منها ان ادخل انام فى حجرتى
قالت لى لا
نام هنا
قلت لها انا حاسس انى مضايقك
قالت ليه يعنى ولا مضايقنى ولا حاجه
قلت لها طيب ممكن تأخذينى فى حضنك
استعدلت ماما نفسها واخذتنى فى حضنها ووضعت راسى فى حضنها وقالت لى ايوه
يا اسعد مبسوط كده
قلت لها لا
ابعدتنى عنها وقالت امال عايز ايه
قلت لها عايز اشوفك بالقميص الوردى
قالت عايز تشوفنى بأيه ؟
قلت لها خلاص خلاص بلاش
قالت لا قول سمعنى
قلت لها خلاص يا ماما انا هدخل انام فى حجرتى واسرعت خوفا من العقاب الى
حجرتى
دخلت حجرتى وانا اتوقع العقاب
بعد شويه طرقت امى الباب ودخلت وهي ترتدي القميص الوردي وتضع هذه الرائحه النفاذه للقضبان
قالت عايز تشوفنى بالقميص ده يا اسعد ولا اغيره بقميص تانى
قلت لها ممكن تغيريه ماما بس بعد شويه
قالت طيب يالا تعالى ورايا
ودخلت حجرتها وانا ورائها ووقفت امامى وقالت عايز حاجه تانى اسعد ..
انا
مش عايز ازعلك ابدا
قلت لها عايز احضنك
فتحت ماما يديها واستقبلتنى فى حضنها وانتصب قضيبى مجرد لمس جسد ماما
احست ماما به وقالت اسعد ايه ده
قلت لها مش عارف
امسكت به بيدها وانا فى حضنها
قالت اسعد انت عندك قضيب كبير
امسكته بيداها من فوق البنطلون
لم احتمل انتصابه تحت البنطلون كنت اريد ان استعدل له طريق اسفل
البنطلون لكنى لم استطيع
كانت الثوانى تمر كالدهر
دفعتنى ماما برفق وقالت لى يالا ننام
نمت على السرير وقالت مش عايز تشوفنى بقميص تانى غير ده
قلت اه يا ماما
قالت طيب دور وشك لغايه ما اقلع
انا اصلا لم احتمل كلمه اقلع هذه دورت وشي وقضيبى منتصبا ثم سرقت نظره
اليها سريعا لاجدها عاريه تماما
كانت مؤخرتها تعلو وتنخفض وترتفع مع كل حركه ليديها فى الدولاب
ادرت نظرى وعدت سريعا كما كنت
قلت ماما ايوه يا اسعد
يا لا شوف
دورت وشي لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر
افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلي من حلاوة الصدمه
ارتميت فى حضنها وامسكتها من اعلى كتفيها وقبلتها من خديها قبله طويله
ذات صوت عالى
ابعدتنى ماما بيديها وقالت لي بتعمل ايه يااسعد
قلت لها اسف ماما بس انا عملت كده من حلاوتك .. انت حلوه اوى يا ماما
قالت لى طيب فيه حد يعمل كده مع مامته يا اسعد
قلت لها ماما انا حاسس انك صاحبتى مش امى
وبحبك خالص خالص ونفسى اعمل اي حاجه تأمرينى بها وهفضل اسمع كلامك طول
عمرى وانفذ اى شى
تطلبيه منى
ابتسمت لى وقالت ياااه كل ده يا اسعد طيب تعالى
قربت منها اخذتنى فى حضنها وقالت تعرف يا اسعد انت لو مش ابنى
قلت لها ايوه يا ماما
قالت لالالا خلاص
قلت لها ماما اعتبرينى صاحبك يا ماما انا نفسى تفهمينى
قالت طيب يا اسعد نام دلوقتى
قلت لها مستغربا انام ؟
قالت ايوه نام
اطفأت الانوار ونامت جوارى احسست انها تقرب منى
اعطتنى ظهرها
تقلبت كثيرا
اقتربت منى رويدا رويدا
الان هى تلتصق بى تماما بمؤخرتها الطريه
يااااه
انتصب قضيبى تماما
ازدادت ضربات قلبى
تصبب عرقى انتابنى بعض الخوف لملمت بعض شجاعتى ودفعت زبي ولمست به مؤخرتها
من فوق قميصها الحرير وهوداخل بنطلون البيجاما
ازداد خوفى وضربات قلبى
احسست بامى تدفع بمؤخرتها نحو زبي
سحبت نفسى للوراء من المفاجأه
قلت فى نفسى انها نائمه
اقتربت اكثر
سحبت نفسى الى الوراء مره اخرى
همست لى كانها نائمه : مالك اسعد كده هتقع من على السرير قرب شويه
اقتربت ودفعت زبي في مؤخرتها
انتصب اكثر واكثر اصبحت لا اتحمله داخل البنطلون مددت يدى اليه محاولا
تعديل وضعه
ارتطمت يدى بمؤخرتها ... احسست بطراوتها وجمالها
لم تصدر اى رد فعل تجاه هذا
استعدلت من وضع قضيبى داخل البنطلون كانت الحجره مظلمه تماما
ترددت ان اكرر اندفاعى مره اخرى
مرت دقائق كالساعات
همست لى امى : اسعد انت صاحى
نعم ماما صاحى مش جاى لى نوم
استعدلت من وضعها واصبحنا وجها لوجه
احسست بانفاسها .. بنبضات قلبها
وضعت يديها على راسي
داعبتنى همست لى مالك حبيبى
قلت لها ماما انا بحبك قوى
ضمتنى لها وقالت وانا كمان يا اسعد
قلت لها انا عايز اقولك عل حاجه وخايف
قالت قول
قلت لها مش عايز انكل عادل يجى هنا تانى
قالت لى وبعدبن
قلت لها اعتبرينى انا صاحبك الوحيد
قالت لى انت لسه صغير على الحاجات دي
قلت لها ابدا ابدا يا ماما انا كبرت ونفسى تعرفى انى كبرت وبقيت راجل
قالت ازاى
اقتربت منها اكثر واصطدم زبي ببطنها وقلت لها مش عارف
قالت لى نام يا اسعد يا حبيبى
قلت لها انا ساذهب لانام فى حجرتى
قالت لى براحتك
صدمت !!
قمت ذهبت الى حجرتى
تمددت على سريرى .. اخرجت قضيبى امسكته بيدى .. بدات فى تدليكه
دخلت امى راتنى ,,, رات قضيبى
كده يا اسعد
انا عارفه انك كبرت بس مينفعش كده ... انا عارفه الافكار اللى فى راسك
بس مينفعش
قلت لها ماما انا حبيبك وخدامك .. حاسس بك وبشعورك
ابتسمت امى لكلامى
قالت انا هنام جنبك اليوم
نامت جنبى
اطفأنا الانوار
نمت جوارها
قالت لى احضنى
حضنتها
قالت احضنى قوى
حضنتها جدا
قالت كمان
انتصب قضيبى مره اخرى بشده
امتدت يداها اليه
همست لى تأمرني : لا تفتح عينك ماشى
ادخلت يداها داخل البنطلون
احسست بيداها الناعمتان تمسك بزبي
احسست بروحى تنسحب منى
نبضات قلبى زادت جدا
تخيلت الباقى
لم يكن هناك وقت للتخيل
بدء المنى يخرج من زبي
اصبحت يديها مبللتان منه ولم تتوقف عن تدليك زبي
تشجعت وامسكت بها
بحثت عن شفايفها فى ظلام الحجره
قبلتها فى خديها ثم شفتيها
استجابت معى اخيرا
اخذت شفتاي بين شفتيها
اخذت تمصهم بقوه
ادخلت لسانها فى فمى
احسست احساس جميل جدا انتابنى اول مره فى حياتى
تحسست بيدى على صدرها
حاولت اخراج بزها خارج القميص
فشلت المحاوله الاولى
قالت عايزهم
قلت اه
قال هتعمل بهم ايه
قلت نفسى ارضع
اخرجت بزازها الاثنين خارج القميص
كم كنت اتمنى ان اراهم بوضوح
طلبت منها ان اشعل النور
رفضت
امسكت ببزازها هجمت عليهم بشفايفى
مصصتهم لحستهم عضتهم باسنانى عصرتهم كنت اريد اكلهم
زادت من تدليكها لزبي
احسست بانى سانزل ثانية
قلت لها انا هانزل تاني
سحبت يدها بعيدا عنه
ارتحت قليلا قالت
تعالى فوقى
صعدت فوقها
فتحت ارجلها بالكامل
خلعت بنطلونى وكلوتى
فى نفس اللحظه كان كلوتها طائرا فى الهواء
نمت على صدرها
امسكت بزبي
قربته قليلا من كسها
كنت اتمنى ان اراه
ادخلت زبي
دفعته بهمجيه وعشوائيه
دخل بالكامل
احسست بسخونه كسها
مرت هذه السخونه فى زبي ودخلت الى كل جسمى
ارتعشت فجاءه
قذفت حليبى فجاءه داخل كسها
احسست بانتفاضتها المتتاليه
حضنتنى بقوه
وانا مازلت اقذف
احاطتنى برجلها حول ظهرى
حاصرتنى
لم استطيع التحرك كنت سجينا لكسها
لم اسمع منها اى كلمه طوال هذا اللقاء سوى الاهات والانين المكتوم
ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى
قالت لى هامسه كفايه كده حبيبى النهارده
قلت لها وقد تملكتنى الشجاعه والجرأه وانخلع رداء الخجل عنى وعنها
وبعد ما اثبت الى نفسى اننى قادر على اشباعها تماما
قلت لها ماما انا لسه ما شبعتش منك
النهارده اسعد يوم فى حياتى
قالت لى وانا كمان يا اسعد
بس استريح شويه الايام لسه جايه كثير حبيبى
قلت لها طيب نعمل مره بس وبعدين نستريح
قالت براحتك يا حبيبى بس مش هتتعب؟
طيب مره واحده بس
كان ظلام الحجره يعطينا احساس جميل باللذه والمتعه لكنى كنت اتمنى ان
اراها عاريه
كنت اتمنى ان ارى حركه صدرها وهى تتلوى فى ميوعه ودلال
كنت اتمنى ان ارى ملامح وجهها وهى تخرج الاهات المكتومه التى تخرج من بين
شفتيها
قالت لى اسعد تعالى نام على السرير انا هقوم ادخل الحمام وهرجع
الاقيك مغمض عنيك
انت فاهم يا اسعد
هزعل منك جدا لو بصيت على
قامت ماما من على السرير وهى تقول هامسه مغنيه اه يا كسى يا معلى حسى
اه
خرجت وعادت بعد شويه كنت مغمض عينى كما ارادت
اسعد
اسعد
عايز تشوف ماما
قلت لها نفسى
قالت فتح عينيك
قلت لها بجد
قالت بسرعه قبل ما ارجع فى كلامى
فتحت عينى وجدتها ترتدى روب اسود شفاف على جسمها
هممت بالنهوض
اسرعت قائلا اياك ان تقوم
خليك نايم
اطفأت الانوار مره اخرى
لم ارى اى شئ
احسست بالروب يطير على وجهى
اخذته كان رائحته مثيره جدا
قربته من انفى
اثارنى جدا
احسست بيدها تحسس على رجلى
وكأنها تبحث عن شئ ما
انها تقبل رجلى
ثم تتجه الى اعلى فخدى
يااه
انها تبحث عن زبي وسط الظلام
امسكته
ياااه لو تفعل ما اتمناه !!

هذه حقيقه وليس خيال
انها تقترب منه بشفتيها
نعم
لقد تحققت امنيتى
الان اصبح بين شفتيها
ارتعشت من المفاجأه
امسكته بيدها ووضعت راسها على فخدى ووضعته فى فمها فى تلذذ رهيب
قام وقام وقام
الان سينفجر
فى فمها
قلت لها حلو اوى اوى ماما لم ترد على

وفجاءه
تركت زبي
واقتربت من وجهى
وهى ماسكه بقضيبى
وهمست لى
مبسوط يا اسعد
قلت لها جدا جدا
احسست بها تقوم
احاطتنى برجلها
امسكت قضيبى ووجهته نحو كسها
ساعدتها بتوجيه
جلست على زبي شويه شويه
حتى دخل كله داخل كسها
ومالت علي بصدرها واستعدلت من نفسى لكى اتمكن منها جيدا
احطها بيداى
واخذت فى دفع قضيبى داخل كسها بقوه كبيره
ازدادت ضربات قلبى
لم اسمع منها اى كلام
سوى الاهات المكتومه
احسست بان ضربات قلبى تزداد
نزلت من على وقامت
سالتنى
اسعد انت تعبت
قلت لها لالالالا
ارجوك تعالى جنبى
قالت لى ما انا جنبك اهو
فى هذه اللحظه انكشع الظلام
لقد انارت الانوار
رايتها امامى تتصبب عرقا وتتنهد بصعوبه
قمت مسرعا حضنتها بقوه
قلت لها مالك ماما
قالت مفيش حبيبى
انا بس فكرت فى اللى احنا بنعمله واعصابى توترت شويه
قلت لها من ايه يا ماما
قالت خايفه يا اسعد حد يعرف اللى بيننا ده
تبقى مصيبه سوداء
قلت لها ومين بس هيعرف
قالت مش عارفه
انا جائنى شويه خوف فجاءه
حضنتها بقوه
واجلستها على طرف السرير
وجلست جوارها
وقلت لها اللى بيننا ده مش ممكن حد هيعرفه
ده انا وانتى سرنا واحد
وحياتنا واحده
انت مش مبسوطه منى
الم اعرف كيف ابسطك
قالت انا مبسوطه منك جدا جدا
انت ممتعنى جدا يا اسعد
قلت لها خلاص بقى يا ماما
مش عايزك تفكرى التفكير ده تانى
ثم نزلت على ركبتى على الارض امامها
ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها من هنا ورايح
انا ابنك وحبيبك وكل شئ
وخدامك وعبدك
قالت يا اسعد انا خايفه نظرتك لى تهتز فى يوما من الايام
او تنسى نفسك امام الناس وتنظر لى نظره غريبه
قلت لها ابداً ابداً
انت امام الناس امى الحبيبه التى احترمها جدا
وهتشوفى ازاى والايام هتثبت لك انى هحترمك اكثر من الاول
ثم خرجت من الموضوع الجامد ده وداعبتها
وقلت لها بس انتى الحلاوه دي كنتي مخبياها فين
قالت بطل هجص
قلت لها بجد
انت حلوه اوى
اه من
صدرك
ماله يا اسعد
ملبن يا ماما
قالت لى عجبك
قلت جدا جدا
وانا هل اعجبتك
قالت يااااااه
اوى اوى اوى
قلت لها وانا أغمز بعيني يالا نطفى النور
قالت لى براحتك
قلت لها نفسى اشوفه
قالت انت لسه مشفتهوش
قلت لها لا
ضحكت وقالت طيب استنى انا راجعه حالا
خرجت الى الحمام
وعادت
نامت بسرعه على السرير
وقالت عايز تشوف ايه
قلت لها انت عارفه عايز اشوف كسك
قالت طيب شوفه يا حبيبى عايز ايه
اه لقد خرجت تغسله وعادت
قربت من فخديها وحاولت ان اباعد بين ارجلها
لكنها تمنعت بدلال وميوعة رافضه
قلت لها عشان خاطرى ماما
ضحكت وقالت غمض عينك
غمضت عينى
قالت افتح عينك
فتحت لاجد امامى كسها الكبير امامى
انتابتنى رعشه من شكله
هذه اول مره ارى كسها امامى بوضوح
لم اتمالك نفسى
اخرجت لسانى ولعقت كسها من تحت الى فوق
سمعت صرخه حنينه منها
اه حلو يا اسعد اللي بتعمله بلسانك
كررتها مره اخرى وكاننى العق ايس كريم

ادخلت لسانى داخل كسها
قالت دخله وخرجه بسرعه
فعلت ما تريد
احسست برعشاتها المتتاليه
اعجبتنى جدا طعم حليبها وزدت من لحسى لكسها بشده
ارتخت اعصابها جدا
واصبحت كالنائمه
واستسلمت لى تماماً
كانت تباعد بين ارجلها وترفعهم عاليا
وانا ازيد من لحسى لكسها
حتى كاد زبي ينفجر
قمت رايتها تفرك حلمات بزازها
رفعت ارجلها ثم امسكت بزبي وادخلته فى كسها الملئ بمائها لقد
كان لزجا
اخذت فى دفع زبي فى كسها حتى هاجت من الاثاره وامسكت بشعرى
بجنون ووضعت يديها على ظهرى
وكادت تجرحنى باظافرها
كانت هذه المره كاللبوه المشتاقه
حركت كسها تبتلع زبي وكانت تمتلك زمام الامور
ارتعشت مره ثم اخرى
قالت لى اسعد يالا هاتهم بقى حبيبى
قلت لها مش عارف
قالت حبيبى يالا بقى طفى نار كسى
سمعت كلمه كسى منها لاول مره
اخذت بدفع زبي بقوه داخل كسها
وهى اخذت ترفع من صوت اهاتها وانينها واثارتنى جدا
حتى بدأت قذائف وحمم اللبن تنهمر فى كسها
وهى تتعلق برقبتى بشده
نمت عليها وهى تحتضننى وتقبلنى
ونمنا يومها حتى الصباح ونحن نحتضن بعضنا البعض
من يومها ونحن على وعدنا
واصبحنا نعيش حياه الازواج
وما احلاها عيشه
لها مذاق خاص
تقريبا اضعاف اى لذه اخرى
بعد ما اصبحت انا وامى مثل العشيقين وبعد ما استمتع كل منا بالاخر اصبحت
حياتنا اكثر سعاده
اصبحت امى اكثر نضاره من الاول
واصبحت اشعر باننى رجلا واحمل مسئوليه (( طبعا مسئوليه امتاع امى )
وبعد ما نسيت امى انكل عادل جارنا تماما لم يكن هناك ما يعكر صفو حياتنا
الهادئة
الان اصبحنا ننام مبكرا ونستيقظ مبكرا وكلنا نشاط وحيويه
ما أروع اول لقاء كان بيننا
وما اروع اللقاءات التى كانت بعد ذلك
كل يوم متعه
ارجع من مدرستى اجد امى تنتظرنى بلهفه
نأخذ متعتنا ونستحم سويا ثم نتاول الغداء وننام
واقوم بعد الظهر اذاكر دروسى ثم تأتى امى الى بكوب الحليب الكامل الدسم
اشربه ثم نستمتع مره اخرى ثم نستحم ثم ننام
كانت هذه هى وتيره حياتنا اليوميه كل يوم
حتى جاءت اجازة الصيف وظللت طول اليوم مع امى فى منزلنا
نجلس اوقات طويله فى شرفه المنزل المطل على البحر مباشره
نشم الهواء ونحن نمسك ايادينا
ثم ننزل الى الشارع للتنزه والشراء
ثم نعود الى المنزل وقد اشتاق كل منا الى الاخر
نرتمى فى احضان بعضنا ونستمتع باكبر قدر ممكن من المتعه الجميله
لقد فعلنا كل شئ مع بعض
مص ولحس ورضاعه وتدليك وتحسيس واثاره وكل شئ
احسست باننى اصبحت شبعان من هذا الكس الجميل
بقدر ان امى كانت تفعل اقصى ما بوسعها لاسعادى وشعورى بعدم الملل
فهى كانت تبدل قمصان النوم كل ساعه
كانت كل ساعه بشكل
حتى جاءنى شيطان المتعه وهمس لى بان امى تمتلك مؤخره تعتبر اجمل واحلى
وانعم مؤخره فى الدنيا
لماذا لا اجرب هذا الكنز
لكن كيف
كنت اعلم ان امى سترفض هذا
لكنى قررت ان اخوض التجربه وانيكها من طيزها ولكن هذه قصة أخرى سأرويها لكم في المستقبل

Comments